جائحة فيروس كورونا في ويلز 2020

من دار الحكمة
اذهب إلى التنقلاذهب الى البحث
جائحة فيروس كورونا في ويلز 2020
المكان ويلز  تعديل قيمة خاصية (P276) في ويكي بيانات

أُكّد انتشار جائحة كوفيد-19 في ويلز في 28 فبراير 2020، عند الإبلاغ عن حالة في منطقة سوانسي، لشخص عاد مؤخرًا من إيطاليا.[1] أُبلغ عن أول حالة معروفة لانتقال الفيروس ضمن المجتمع في 11 مارس في منطقة كيرفيلي.[2] حتى 30 أبريل ارتفع عدد الحالات المؤكدة إلى 9,972 مع ملاحظة الصحة العامة في ويلز أن العدد الحقيقي للحالات من المحتمل أن يكون أعلى من ذلك. تعَد الرعاية الصحية في المملكة المتحدة هي مسألة تداول سلطات، إذ تمتلك كل من إنجلترا وأيرلندا الشمالية واسكتلندا وويلز أنظمة خاصة بها للرعاية الصحية الممولة من القطاع العام، والتي تكون مسؤولة عنها وتمولها الحكومات والبرلمانات المنفصلة، جنبًا إلى جنب مع القطاع الخاص الأصغر والإمدادات التطوعية. نتيجة لأن كل دولة لديها سياسات وأولويات مختلفة، توجد الآن مجموعة متنوعة من الاختلافات بين هذه الأنظمة.[3][4] table

خلفية

في 12 يناير 2020، أكدت منظمة الصحة العالمية عن ظهور فيروس كورونا المستجد كسبب للمرض التنفسي الذي أصاب مجموعة من الأشخاص في مدينة ووهان، مقاطعة خوبي، الصين، إذ أُبلغ عنهم إلى منظمة الصحة العالمية في 31 ديسمبر 2019.[5][6] كانت نسبة الوفيات بين الحالات المُشخصة بكوفيد-19 أقل بكثير من جائحة فيروس سارس في عام 2003[7][8]، لكن انتقال العدوى كان أكبر، والوفيات أيضًا.[7][9]

الامتداد الزمني

الفاشية الأولية (من تاريخ 28 فبراير حتى 11 مارس)

أُكّدت أول حالة إصابة بكوفيد-19 في ويلز في 28 فبراير 2020 عند شخص عاد من شمال إيطاليا، ثم نُقل إلى مركز للخدمات الصحية الوطنية في المستشفى الملكي الحر في لندن.[10][11] وبحسب تصريحات مدير المكتب الطبي في ويلز فرانك أثيرتون ستتخذ الحكومة جميع الإجراءات المناسبة للحد من خطر انتقال العدوى.[1] في 10 مارس اكتُشف وجود تسع حالات إصابة أخرى في ويلز ليصل المجموع إلى 15 إصابة، وهي القفزة الكبيرة الأولى في عدد الحالات.[12]

تأكيد الجائحة (من 11 مارس حتى 23 مارس)

في 11 مارس أعلنت منظمة الصحة العالمية تفشي الوباء.[13] في 16 مارس أُبلغ عن أول حالة وفاة في ويلز في ريكسهام.[14] في 18 مارس، أعلنت حكومة ويلز إغلاق جميع المدارس في ويلز بحلول 20 مارس. مع بقاء عدد محدود من المدارس مفتوحة لتقديم الدعم للعاملين الرئيسيين والأطفال ذوي الاحتياجات الإضافية.[15] وأعلن أيضًا في الأيام التالية أنه ستُلغى جميع الاختبارات، بما في ذلك اختبارَي GCSE وA-Levels، مع اعتماد الدرجات على العمل الحالي والدرجات المتوقعة.[16]

الإغلاق (من تاريخ 23 مارس حتى الآن)

في 23 مارس، أعلن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون إغلاق المملكة المتحدة، مع بقاء الخدمات الأساسية فقط مفتوحة. وأعقب هذا الإعلان الوزير الأول الويلزي مارك دراكفورد الذي أعلن أن الإجراءات ستغطي ويلز أيضًا وستدخل حيز التنفيذ اعتبارًا من ذلك المساء.[17] وتقيّد هذه التدبيرات مغادرة الأشخاص منازلهم لأسباب غير ضرورية، بشكل يقتصر الخروج به على مرة واحدة في اليوم. اختلفت الإجراءات التي تحكمت بالخروج من المنزل عن تلك الموجودة في إنجلترا، إذ لم تنص التدبيرات على تقييد الخروج مرة واحدة في اليوم، في حين أن النسخة الويلزية حددت ذلك مرة واحدة في اليوم، مع الحد الأقصى للغرامة 120 جنيهًا إسترلينيًا، مقابل 960 جنيهًا إسترلينيًا في إنجلترا.[16] في 20 مايو، أعلنت الحكومة أنها سترفع الحد الأقصى للغرامة إلى 1,920 جنيهًا إسترلينيًا.[18] حُظرت التجمعات لشخصين أو أكثر، باستثناء الأفراد من نفس الأسرة، في حين أمر بإغلاق الحانات والمطاعم (باستثناء الوجبات السريعة) والمتاجر التي تبيع السلع غير الأساسية.[19] «صورة: رسالة حكومة المملكة المتحدة إلى كل أسرة (نسخة باللغة الويلزية)» في 25 مارس، حصل قانون فيروس كورونا 2020 على الموافقة الملكية، بعد مروره عبر كِلا  المجلسين في برلمان المملكة المتحدة. في اليوم التالي، وافقت جمعية ويلز على لوائح الحماية الصحية (فيروس كورونا، والقيود) (في ويلز) لعام 2020، ما منح حكومة ويلز سلطات الطوارئ للتعامل مع مختلف جوانب تدبير الوباء. تشمل هذه السلطات الجديدة السلطة في:

  • أخذ الأشخاص إلى الحجر الصحي أو إبقائهم فيه.
  • تقييد التجمعات الجماعية أو حظرها.
  • إغلاق المباني.[20][21]

في 26 مارس أُغلق جبل سنودون والجبال الويلزية الأخرى أمام الجمهور، بعد تجمع عدد أكبر من الأشخاص على الجبال في الأيام السابقة.[22] أعلنت شركة الموارد الطبيعية الويلزية لاحقًا أنه ستُغلَق جميع المواقع والمسارات التي يُحتمل أن تستقبلها أعداد كبيرة من الأشخاص أو التي تشكل خطرًا كبيرًا على انتشار العدوى.[23] بحلول 27 مارس، لأن الزوار كانوا يتجاهلون تعليمات البقاء في المنزل ويسافرون إلى ويلز، بدأت شرطة شمال ويلز بإرسال دوريات على الحدود بين ويلز وإنجلترا، وإيقاف السيارات التي تدخل من إنجلترا.[24][25][26] في 2 أبريل، أُعلن أن عدد الحالات المؤكدة قد ارتفعت فوق الـ 2000 حالة، وأن عدد الوفيات في ويلز قد ارتفع فوق الـ 100.[27] في 5 أبريل ارتفع عدد الحالات إلى أكثر من 3000 حالة.[28] في 6 أبريل، توفي جيتندرا راثود، جراح القلب في مستشفى جامعة ويلز، بعد إيجابية اختباره لفيروس كورونا. يعتقد أنه كان أول عامل في المجال الصحي في ويلز يموت بعد تشخيصه بالمرض.[29] في 7 أبريل، ارتفع عدد الوفيات إلى أكثر من 200 شخص.[30] في نفس اليوم، أصبحت تدابير التباعد في مكان العمل -التي تفرض مسافة مترين بين الناس- قانونًا في ويلز، ما يتطلب من أصحاب العمل اتخاذ جميع التدابير المعقولة للامتثال.[31] في 8 أبريل، ارتفع عدد الحالات من 4000 إلى 4,073 مع الإبلاغ عن 245 حالة وفاة. وفي نفس اليوم أُعلن أن الإغلاق لن يُنهى خلال الأسبوع القادم.[32] في 17 أبريل، أبلغت الصحة العامة الويلزية لأول مرة عن المناطق التي حدثت فيها الوفيات في ويلز (التي كانت حتى وقتها 506 وفاة). كان جميعهم تقريبًا في جنوب شرق ويلز، مع 12 حالة وفاة مشتركة بين المناطق الأخرى التي تغطي غرب ويلز ووسطها وشمالها.[33] اكتُشف لاحقًا أنه كان هناك تأخير في الإبلاغ عن الأرقام من قبل مجلس الصحة بجامعة بيتسي كادوالادر،[34] إذ أعلن مارك دراكفورد أنه «قد يستمر الإغلاق في ويلز حتى لو رُفع في كل مكان آخر في المملكة المتحدة».[35] في 8 مايو أعلن الوزير الأول مارك دراكفورد عن تمديد فترة حظر جائحة كوفيد-19 في ويلز مدة ثلاثة أسابيع أخرى.[36] وأعلن عن تغييرات «متواضعة» في الإجراءات المعمول بها بالفعل: سيُسمح بإعادة فتح بعض مراكز الحدائق، ويمكن للناس الآن ممارسة الرياضة في الهواء الطلق أكثر من مرة واحدة يوميًا شريطة «البقاء ضمن المجال المحلي».[37] في 10 مايو أعلن رئيس الوزراء جونسون عن إجراءات تخفيف الإغلاق على تلفزيون المملكة المتحدة،[38][39] دون الإشارة إلى أن الإجراءات كانت ذات صلة بإنجلترا فقط. كان الرد على ذلك فوريًا: بأن صرّح قادة اسكتلندا وأيرلندا الشمالية وويلز بأنهم لن يعتمدوا شعاره الجديد «البقاء في حالة تأهب» (التي جاءت ردًا على الشعار السابق: «البقاء في المنزل») وعلق نيكولا ستورجون قائلاً: «يجب ألا نهدر التقدم الذي حصلنا عليه من خلال التخفيف سريعًا أو بعث رسائل مختلطة. سيموت الناس دون داعٍ». قال وزير الصحة الإسكتلندي، جان فريمان إن الحكومة الاسكتلندية لم تُستشر بشأن التغيير.[40] وقال جيريمي مايلز، المتحدث باسم حكومة ويلز، إن التمرين يجب أن يكون في منطقة محلية قريبًا من المنزل ويمكن تغريم الزوار إذا توجهوا إلى ويلز لقضاء وقت الفراغ.[41] قال زعيم حزب العمال السير كير ستارمر إن الرسالة الجديدة «تفتقر إلى الوضوح».[42]

استجابة الحكومة

تقيّد التدابير المعمول بها الأشخاص من مغادرة منازلهم للسفر غير الضروري، إذ تقتصر التمارين الخارجية على مرة واحدة في اليوم. اختلفت الإجراءات التي تحكمت بالتمرين خارج المنزل عن تلك الموجودة في إنجلترا، التي لم تنص التدابير المعمول بها فيها على التقييد مرة واحدة في اليوم، في حين أن النسخة الويلزية حددت على وجه الخصوص ممارسة التمارين خارج المنزل مرة واحدة في اليوم، مع حد أقصى للغرامة يصل إلى 120 جنيهًا إسترلينيًا، مقابل 960 جنيهًا إسترلينيًا في إنجلترا. حُظرت التجمعات لشخصين أو أكثر، باستثناء أفراد من نفس الأسرة، في حين أمرت الحانات والمطاعم (باستثناء الوجبات السريعة) والمتاجر التي تبيع «السلع غير الأساسية» بالإغلاق.[19] «صورة: أُرسل خطاب حكومة المملكة المتحدة إلى كل أسرة (نسخة باللغة الويلزية)». في 26 مارس وافقت جمعية ويلز الوطنية (البرلمان الويلزي) على لوائح الحماية الصحية (فيروس كورونا، والقيود) لعام 2020، ما منح حكومة ويلز سلطات الطوارئ للتعامل مع مختلف جوانب تدبير الوباء. منحت الحكومة الويلزية الضوء الأخضر لجهاز تهوية طبي لفيروس التاجية صممه ريس توماس، استشاري التخدير في مستشفى غلانغويلي العام في كارمارثين، ويلز. استُخدمت الماكينة المصمَّمة في غضون أيام قليلة بنجاح على مريض في منتصف مارس، ولاحقًا موِّلت من قبل حكومة ويلز للتطوير بشكل أكبر من أجل تنظيف غرفة الجسيمات الفيروسية وتزويد الهواء النقي فقط للمريض. في 18 مارس، أعلنت حكومة ويلز إغلاق جميع المدارس في ويلز بحلول 20 مارس. مع بقاء عدد محدود من المدارس مفتوحة لتقديم الدعم للعاملين الرئيسيين والأطفال ذوي الاحتياجات الإضافية. وأعلن أيضًا في الأيام التالية أنه ستُلغى جميع الاختبارات، بما في ذلك GCSE وA-Levels، مع اعتماد الدرجات على العمل الحالي والدرجات المتوقعة. أعلن مارك دراكفورد، الوزير الأول أن حكومة ويلز قد فتحت مناقشات مع الجيش حول مساعدة الخدمات الصحية الوطنية في ويلز بما في ذلك تدريب الجنود لدعم خدمة الإسعاف الويلزي والمساعدة في الأنشطة غير السريرية. وأنشأ الجيش بعض المستشفيات المؤقتة في ويلز وأدارها.[43] في 21 مايو 2020، أعلنت حكومة ويلز أن شركة أورثوكلينيك دياغنوستيكس تعمل على إنتاج أحد اختبارات الدم الجديدة للجسم المضاد لفيروس كوفيد 2020 في بينكود في ويلز، وذلك بالشراكة مع الصحة العامة الويلزية. سيُطرح الاختبار وتُحدّد أولوياته وإدارته وسيكون متاحًا أيضًا في دور الرعاية. وفقًا لوزير الصحة فوغان غيتنغ، يعد هذا الاختبار جزءًا مهمًا من إستراتيجية «الاختبار والتتبع والحماية» التي ستساعد ويلز على الخروج من الحظر.[44]

استجابة الرعاية الصحية

قدرة المستشفى

في 2018-2019، كان هناك نحو 10,563 سريرًا متاحًا في المستشفيات داخل ويلز.[45] اعتبارًا من 7 أبريل 2020، امتلكت ويلز 369 سريرًا للعناية الحرجة ويوجد خطط لزيادة السعة.[46] يوجد حاليًا 415 جهاز تهوية في مستشفيات ويلز، مع طلب 1,035 أخرى.[47]

المستشفيات المؤقتة

في 27 مارس، أُعلن أنه سيُستخدم استاد الإمارة في كارديف كمستشفى مؤقت بسعة تصل إلى 2000 سرير.[48] أعلن كل مجلس صحي في ويلز فيما بعد أنه سيزيد عدد الأسرة المتاحة في مستشفياتهم الحالية، وباستثناء مجلس بويز التعليمي للصحة، سيُفتح عدد من المستشفيات المؤقتة في الأماكن المتاحة.[49] في 9 أبريل أُعلن أن المستشفى المؤقت الموجود في استاد الإمارة سيسمى مستشفى دراجون للقلب. عند الانتهاء سيكون هذا أكبر مستشفى في ويلز وثاني أكبر مستشفى في المملكة المتحدة.[50]

البحوث والاختراعات

وافقت حكومة ويلز على صنع جهاز تنفس صناعي طبي من تصميم ريس توماس، استشاري التخدير في مشفى غلانغويلي العام في كاراماثين.[51] استُخدمت الآلة التي استغرق تصميمها أيامًا قليلة بنجاح على مريض في منتصف مارس، وزودتها الحكومة لاحقًا بالتمويل اللازم لتطويرها بهدف تنظيف الغرفة من الجزيئات الفيروسية وتزويد المريض بالهواء النقي فقط. في أوائل أبريل، وافقت وكالة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية عليها، وفي 12 أبريل، وافقت حكومة المملكة المتحدة على جهاز التنفس الصناعي المصمم والمصنع في ويلز. تعمل «سي آر كلارك آند سي أو بيتس» على إنتاجه بالقرب من أمانفورد. اقترح الفكرة قائد بلايد كامرو آدم برايس الذي تحدى توماس لاختراع جهاز تنفس صناعي أبسط وأكثر فعالية.[52][53]

مسألة سلاسل التوريد

في 10 أبريل، أرسلت حكومة المملكة المتحدة بيانًا إلى موردي «بّي بّي إي» تبلغهم فيه عن وجوب تسجيل موردي بعض المعدات الطبية -بما فيها الأقنعة الواقية والقفازات والمآزر- لدى لجنة جودة الرعاية التي تنظم بدورها جميع خدمات الرعاية الاجتماعية والصحية في إنجلترا فقط. لم يحدث اتفاق مماثل بين الموردين وهيئة مشرفي الرعاية في ويلز أو اسكتلندا.[54][55] حثت حكومة ويلز موردي دور الرعاية على طلب بضاعتهم من خلال مجلسهم المحلي، بينما قدم قائد بلايد كامرو آدم برايس شكوى رسمية بشأن هذه المسألة إلى الاتحاد الأوروبي.[55] أفاد مدير داري رعاية في غويند، ويلز أن اثنين من المزودين أخبراه ببيعهما لدور رعاية إنجلترا فقط.[56] صرح الرئيس التنفيذي في مجموعة سكوتيش كير الشاملة لدور الرعاية، أن أكبر أربعة موردي «بّي بّي إي» في المملكة المتحدة قد أبلغوا عن إيقافهم التوزيع في اسكتلندا إذ تتمثل أولياتهم في «إنجلترا، وإن إتش إس الإنجليزية ومن ثم مزودي الرعاية الاجتماعية الإنجليزيين».[57] صرحت حكومة المملكة المتحدة بأنها لم تأمر أي شركة بإعطاء أولوية «بّي بّي إي» إلى أي دولة.[57] أفاد الموقع الإلكتروني لمورد الرعاية الصحية غومبلز أن «هذه القيود ليست خيارنا، بل هي معيار موجه لنا من هيئة الصحة العامة في إنجلترا».[58]

التأثير

المطارات

أعلنت حكومة ويلز أيضًا عن توفيرها المساعدة المالية لمطار كارديف الدولي، من أجل الحفاظ على قدرته المالية خلال خفض العمليات.[59]

السكان «المعرضون للخطر»

وصلت رسائل إلى أكثر من 80,000 شخص ممن اعتُبروا «الأضعف»، إذ نصحتهم بالبقاء في المنزل مدة 12-16 أسبوعًا.[60] بدأت حكومة ويلز في إرسال علب الطعام إلى الأشخاص الأكثر حاجة، من أجل مساعدتهم في التزام منازلهم.[61][62] في 8 أبريل، نشرت حكومة ويلز بيانات الأشخاص الأكثر عرضة للأمراض الخطرة الناتجة عن التعرض لكوفيد-19. يهدف هذا إلى مساعدتهم في الحصول على أولوية توصيل الطعام عبر الإنترنت عوضًا عن المخاطرة بمغادرتهم المنزل.

الأعمال

في 30 مارس، صدرت حزمة دعم قدرها 1.1 مليار جنيه إسترليني للأعمال والخدمات العامة المتضررة بسبب الجائحة، بما في ذلك 500 مليون جنيه إسترليني في تمويل الأزمة الاقتصادية، و100 مليون جنيه إسترليني من القروض و400 مليون جنيه إسترليني في تمويل الطوارئ.[63]

التعليم

في 15 مارس، ألغت جامعة بانغور جميع المحاضرات مع تنفيذ فوري، واستأنفت التعليم على الإنترنت في 23 مارس. أعلنت كلا جامعتي كارديف وسوانسي عن تحركهما باتجاه التعليم عن بعد والمحاضرات على الإنترنت اعتبارًا من 23 مارس [64] في 18 مارس، أعلنت حكومة ويلز عن إغلاق جميع المدارس والحضانات في ويلز اعتبارًا من 20 مارس، مدة أربعة أسابيع مبدئيًا، وصرحت وزيرة التعليم كيرستي ويليامز أنه من المرجح جدًا تمديد الإغلاق «فترة معتبرة من الوقت». استمر عدد محدود من المدارس في الفتح بهدف توفير الدعم للعاملين الرئيسيين والأطفال ذوي الاحتياجات الإضافية. أُعلن في وقت لاحق خلال الأيام التالية عن إلغاء جميع الاختبارات، بما فيها الشهادة العامة للتعليم الثانوي والمستوى المتقدم، مع اعتماد درجات العمل الحالي والدرجات المتوقعة. في 6 أبريل، أعلنت جمعية ويلز عن تمويل الرعاية المجانية لأطفال جميع العاملين الرئيسيين دون سن الخامسة.[65][66]

الصحة

في 1 أبريل، أُعلن عن السماح بالإجهاض المنزلي للنساء خلال الجائحة في الأسابيع التسعة الأولى من الحمل، بعد استشارة الطبيب عبر الإنترنت أو الهاتف.[67][68] نُشرت مواعيد الطبيب العام الافتراضية في جميع أنحاء ويلز، في وقت أقرب من المتوقع، ما سمح بإجراء المشورات الهاتفية، مع توفير استشارات الفيديو عند الحاجة.[69]

السياسة

أجرت حكومة ويلز خططًا تهدف إلى تمديد التصويت على إنقاص فترة حكم المساجين بعد تعليقها، مع عدم قدرة الوزراء على الالتزام «بأي مصدر رسمي» بالتعديلات الناجمة عن الجائحة. لكن استمر العمل على خطط تمديد التصويت ومنح حق التصويت لمن هم في سن السادسة عشر والسابعة عشر.[70]

السجون

في 19 مارس، ورد توقف 75 ضابطًا عن العمل في سجن «إتش إم بي بيروين» في مقاطعة ريكسهام بورو بسبب المرض أو الحجر الذاتي، وعزل السجن 22 سجينًا ممن أظهروا أعراض فيروس كورونا. حافظ السجن على عدد كافٍ من الأعضاء العاملين للحفاظ على مجريات العمل.[71] في 31 مارس، وردت إصابة ثلاثة سجناء في سجن «إتش إم بّي سوانزي».[72] في 4 أبريل، أُعلن الإفراج عن بعض السجناء منخفضي الخطورة، الذين تصل فترة حكمهم المتبقية إلى شهرين أو أقل، بترخيص مؤقت. بالإضافة إلى ملاحقة الأشخاص الذين أُطلق سراحهم إلكترونيًا. وعلم يُنظر في الإفراج عن أي سجين مدان بجرائم كوفيد-19.[73]

الخدمات الدينية

أعلنت كنيسة ويلز تعليق تجمعاتها العامة، بما في ذلك خدمات الكنيسة إلى جانب تأجيل خدمات حفلات الزفاف والمعمودية. أعلن كل من المجلس الإسلامي البريطاني وكنيسة الكاثوليك الرومان إجراءات مشابهة، مع توفير العديد من الخدمات الدينية على الإنترنت.[74][75]

الرياضات

في 13 مارس، تأجلت مباراة ويلز مقابل اسكتلندا من بطولة الأمم الست مدة عام.[76] علق اتحاد الرغبي الويلزي بدوره جميع أشكال الرغبي في ويلز من 14 إلى 30 مارس، وامتدت هذه الفترة حتى نهاية الموسم في 20 مارس. علق اتحاد كرة القدم في ويلز جميع مباريات كرة القدم المحلية على جميع المستويات في ويلز حتى 30 أبريل على الأقل.[77]

بدأت بعض المراكز التجارية في تحديد عدد المشتريات عالية الطلب. 12 مارس .

المراكز التجارية

في مارس 2020، أعلنت المراكز التجارية عن تقييد عدد العناصر المسموح شراؤها، مع وضع كل شركة لحدودها الخاصة. اعتُبر ذلك رد فعل على استمرار عدد كبير من الأفراد في تخزين الطعام وتكديسه.[78] بدأت المتاجر في تطبيق تعليمات التباعد الاجتماعي، إذ ألصقت العديد منها شرائط على الأرض من أجل فصل الأشخاص عن بعضهم مسافة مترين وتحديد عدد الأشخاص الموجودين داخل المتجر في المرة الواحدة. ثبتت العديد من المتاجر ألواحًا واقية على أماكن المحاسبة من أجل حماية العاملين.[79]

إحصائيات

الحالات

                                        الحالة في 15 مايو [80]2020

الحالات السلطة المحلية المجلس الصحي الحالات الكلية
334 بليناو غوينت أنورين بيفان 2560
697 كيرفيلي
342 مونماوثشاير
841 نيوبورت
346 تورفاين
225 أنغلزي بيتسي كادوالادر 2823
544 كنوي
606 دنبيشير
456 فلينتشير
427 غوينيد
565 ريكسهام
2080 كارديف كارديف آند فالي 2740
660 فالي أوف غلامورغان
523 بريدغيند كوم تاف مورغانوغ 2564
402 ميرثير تيدفيل
1639 روندا سينون تاف
732 كارمارثينشاير هيويل ذا 1053
42 كيريديغيون
279 بيمبروكشاير
286 باويس باويس 286
606 نيث بورت تالبوت سوانزي باي 1873
1267 سوانزي
مناطق غير معروفة 107
سكان ويلز في الخارج 115
إجمالي ويلز 14006
إجمالي (15 مايو) 14121

الوفيات

نشر مكتب الإحصائيات الوطنية عدد الوفيات الحاصلة حتى 17 أبريل 2020 حسب المنطقة المحلية في 25 أبريل. في هذه المرحلة، وصلت الوفيات إلى 1,016 حالة. وهو رقم أعلى من ذلك الذي نشرته هيئة الصحة العامة في ويلز لأنه شمل المشافي ودور الرعاية والمنازل ودور العجزة وغيرها من الأماكن.[81] من الممكن تعديل الرقم مرة أخرى بسبب تخلف مجلس صحي ثان، هيويل ذا، عن التبليغ على 31 حالة وفاة في منطقته.[82] يوضح الجدول أدناه الوفيات حسب المجلس الصحي، غالبيتها حدثت في المشافي.                   الحالة في 15 مايو 2020

الوفيات الكلية المجلس الصحي
267 أنورين بيفان
273 بيتسي كادوالادر
249 كارديف آند فالي
287 كوم تاف مورغانوغ
61 هيويل ذا
13 باويس
201 سوانزي باي
لا يوجد مناطق غير معروفة
3 سكان ويلز في الخارج
1354 إجمالي (2 يونيو)

المصدر: هيئة الصحة في ويلز[83][84]

الرسوم البيانية

الأول: عدد الحالات والوفيات.

الثاني: عدد الحالات الجديدة.

الثالث: عدد الوفيات الجديدة.

المراجع

  1. 1٫0 1٫1 "Coronavirus: First Welsh case among three new UK diagnoses". BBC News. 28 February 2020. مؤرشف من الأصل في 28 February 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 February 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  2. "Coronavirus: First community transmission detected in Wales". BBC News. 11 March 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-05-01. اطلع عليه بتاريخ 11 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  3. "'Huge contrasts' in devolved NHS". BBC News. 28 August 2008. مؤرشف من الأصل في 2018-07-22. اطلع عليه بتاريخ 27 July 2014. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  4. "NHS now four different systems". BBC News. 2 January 2008. مؤرشف من الأصل في 2009-04-03. اطلع عليه بتاريخ 27 July 2014. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  5. Elsevier. "Novel Coronavirus Information Center". Elsevier Connect. مؤرشف من الأصل في January 30, 2020. اطلع عليه بتاريخ March 15, 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  6. Reynolds، Matt (March 4, 2020). "What is coronavirus and how close is it to becoming a pandemic?". Wired UK. ISSN:1357-0978. مؤرشف من الأصل في March 5, 2020. اطلع عليه بتاريخ March 5, 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  7. 7٫0 7٫1 "Crunching the numbers for coronavirus". Imperial News. March 13, 2020. مؤرشف من الأصل في March 19, 2020. اطلع عليه بتاريخ March 15, 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  8. "High consequence infectious diseases (HCID); Guidance and information about high consequence infectious diseases and their management in England". GOV.UK (بEnglish). Archived from the original on March 3, 2020. Retrieved March 17, 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  9. "World Federation Of Societies of Anaesthesiologists – Coronavirus". www.wfsahq.org. مؤرشف من الأصل في March 12, 2020. اطلع عليه بتاريخ March 15, 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  10. Shankar، Giri. "Public Health Wales statement on Novel coronavirus pandemic in China – Public Health Wales". phw.nhs.wales. مؤرشف من الأصل في 4 March 2020. اطلع عليه بتاريخ 5 March 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  11. "Latest information on Novel Coronavirus (COVID-19) – Public Health Wales". phw.nhs.wales. مؤرشف من الأصل في 29 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 5 March 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  12. "Coronavirus: Nine new cases in Wales brings total to 15". BBC News. 10 مارس 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-05-01.
  13. "WHO Director-General's opening remarks at the media briefing on COVID-19 – 11 March 2020". [[منظمة الصحة العالمية|]]. 12 March 2020. مؤرشف من الأصل في 11 March 2020. اطلع عليه بتاريخ 11 March 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  14. "Coronavirus in Wales: First Covid-19 death confirmed". BBC News. 16 March 2020. مؤرشف من الأصل في 16 March 2020. اطلع عليه بتاريخ 16 March 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  15. "All schools in Wales to close by Friday". BBC News. 18 March 2020. مؤرشف من الأصل في 18 March 2020. اطلع عليه بتاريخ 18 March 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  16. 16٫0 16٫1 "Coronavirus: How Wales' approach differs from England". BBC News. BBC. 31 March 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-05-01. اطلع عليه بتاريخ 1 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  17. "Coronavirus in Wales: What happened on 23 March". BBC. 23 March 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-06-05. اطلع عليه بتاريخ 8 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  18. Jones، Ciaran (20 May 2020). "Coronavirus lockdown fines in Wales will increase to maximum of £1,920". WalesOnline. مؤرشف من الأصل في 2020-06-04. اطلع عليه بتاريخ 21 May 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  19. 19٫0 19٫1 "Coronavirus: UK brings in strict curbs on life to fight virus". BBC News. 24 March 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-05-29. اطلع عليه بتاريخ 1 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  20. "Coronavirus: Welsh ministers to be given 'draconian' powers". BBC News. 19 March 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-05-01. اطلع عليه بتاريخ 8 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  21. "Coronavirus: Emergency law approved by slimmed-down Welsh Assembly". BBC News. 24 March 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-05-01. اطلع عليه بتاريخ 8 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  22. "Busiest mountain sites in Snowdonia closed amid coronavirus lockdown". ITV News. 26 March 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-05-01. اطلع عليه بتاريخ 8 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  23. "Our response to the coronavirus pandemic". Natural Resources Wales. 8 April 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-05-13. اطلع عليه بتاريخ 8 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  24. twitter.com؛ accessed 20 April 2020. نسخة محفوظة 2020-04-05 على موقع واي باك مشين.
  25. "North Wales urges tourists to stay home". North Wales Police. North Wales Police. مؤرشف من الأصل في 2020-05-01. اطلع عليه بتاريخ 20 April 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  26. Wyn-Williams، Gareth. "Second home owners 'sneaking into North Wales at night to avoid police'". Daily post. Daily Post. مؤرشف من الأصل في 2020-05-01. اطلع عليه بتاريخ 20 April 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  27. "Public Health Wales statement on Novel Coronavirus (COVID-19) outbreak". Public Health Wales. 2 April 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-06-01. اطلع عليه بتاريخ 2 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  28. more deaths announced&2020-04-05T12:50:39.448Z&ns_fee=0&pinned_post_locator=urn:asset:d09eaf1d-a4a1-46ba-8c00-8f245cab7555&pinned_post_asset_id=5e89d3fd9cc871066e85979b&pinned_post_type=share "12 more deaths announced". BBC News. 5 April 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-06-05. اطلع عليه بتاريخ 5 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة) وتحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة)
  29. Morris، Steven (7 April 2020). "Senior heart surgeon at Cardiff hospital dies from coronavirus". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2020-04-14. اطلع عليه بتاريخ 7 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  30. "Cumulative deaths by Health Board of Residence See Tab: Deaths)". public.tableau.com/profile/public.health.wales.health.protection#!. مؤرشف من الأصل في 2020-06-04. اطلع عليه بتاريخ 16 May 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  31. "Coronavirus: Welsh workplace two-metre rule 'not absolute ban'". BBC. 7 April 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-05-10. اطلع عليه بتاريخ 7 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  32. "Coronavirus: Lockdown in Wales to be extended next week". BBC. 8 April 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-05-06. اطلع عليه بتاريخ 8 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  33. "Coronavirus cases in Wales: How many people have died?". BBC. 17 April 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-06-04. اطلع عليه بتاريخ 17 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  34. "Coronavirus: Betsi death report delay sparks investigation". BBC News. 24 April 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-05-10. اطلع عليه بتاريخ 11 May 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  35. "Coronavirus: Wales lockdown 'could stay even if lifted elsewhere'". BBC. BBC. مؤرشف من الأصل في 2020-06-01. اطلع عليه بتاريخ 20 April 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  36. Sharon Harris (8 مايو 2020). "Wales lockdown extended for three more weeks - says first minister, Mark Drakeford". Barry & District News. مؤرشف من الأصل في 2020-05-16.
  37. "Coronavirus: What do the new lockdown rules say?". BBC News. 10 May 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-06-03. اطلع عليه بتاريخ 11 May 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  38. "PM address to the nation on coronavirus: 10 May 2020". GOV.UK (بEnglish). Archived from the original on 2020-06-03. Retrieved 2020-05-10.
  39. "Coronavirus: Minister defends 'stay alert' advice amid backlash". BBC News. 10 May 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-05-26. اطلع عليه بتاريخ 10 May 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  40. "Scotland, Northern Ireland and Wales to stick with 'Stay home' message rather then new slogan". ITV News. مؤرشف من الأصل في 2020-06-04.
  41. Williams، James. "Coronavirus: Wales' stay home advice 'has not changed'". BBC. BBC. مؤرشف من الأصل في 2020-05-26. اطلع عليه بتاريخ 11 May 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  42. "Coronavirus: Leaders unite against PM's 'stay alert' slogan". Sky UK. 10 May 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-06-03. اطلع عليه بتاريخ 11 May 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  43. "Welsh Government exploring possibility of using army to support NHS". ITV News. ITV. مؤرشف من الأصل في 2020-06-04. اطلع عليه بتاريخ 20 April 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  44. "New made-in-Wales blood test for coronavirus". Welsh Government. Welsh Government. مؤرشف من الأصل في 2020-06-05. اطلع عليه بتاريخ 21 May 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  45. "NHS beds by organisation and site". Welsh Government. 8 April 2020. مؤرشف من الأصل في 2018-07-21. اطلع عليه بتاريخ 8 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  46. "Coronavirus beds 'like pressure of 15 winters' in Wales". BBC. 7 April 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-05-10. اطلع عليه بتاريخ 8 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  47. "More than 1,000 ventilators and 7,000 extra hospital beds to meet expected demand". ITV News. 5 April 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-05-01. اطلع عليه بتاريخ 8 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  48. "Coronavirus: Principality Stadium to be used as 2000-bed hospital". BBC Sport. 27 March 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-05-24. اطلع عليه بتاريخ 28 March 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  49. "Coronavirus: Where are the extra hospital beds in Wales going?". BBC News. 5 April 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-05-01. اطلع عليه بتاريخ 5 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  50. "Coronavirus: Principality Stadium hospital taking shape". BBC News. 9 April 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-05-10. اطلع عليه بتاريخ 9 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  51. "Consultant designs new ventilator-type device to help coronavirus patients". Shropshire Star. Shropshire Star / MNA. مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 10 May 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  52. Harris، Harries. "Coronavirus ventilator designed and built in Wales gets approval from UK Government". WalesOnline. WalesOnline. مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 10 May 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  53. "Welsh doctor designs ventilator that could save the lives of thousands of coronavirus patients". ITV News. ITV News. مؤرشف من الأصل في 10 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 10 May 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  54. https://assets.publishing.service.gov.uk/government/uploads/system/uploads/attachment_data/file/879221/Coronavirus__COVID-19__-_personal_protective_equipment__PPE__plan.pdf نسخة محفوظة 2020-04-14 على موقع واي باك مشين.
  55. 55٫0 55٫1 "PPE supplier confirms England only policy for care homes". ITV News. 15 أبريل 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-05-18. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-09.
  56. Jones، Catrin Haf. "Coronavirus: Care homes 'refused kit because stock reserved for England'". BBC. BBC. مؤرشف من الأصل في 10 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 9 May 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  57. 57٫0 57٫1 Brooks، Brooks. "Scotland and Wales concerned over reports England is prioritised for coronavirus PPE". The Guardian. Guardian News & Media Limited. مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 9 May 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  58. Kathleen Nutt. "PPE firm says Public Health England said to prioritise England | The National". Thenational.scot. مؤرشف من الأصل في 2020-04-23. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-09.
  59. "Welsh Government steps in with short-term funding support for Cardiff Airport and calls for change of approach from Westminster". Welsh Government. 3 April 2020. مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 3 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  60. Coronavirus: Supermarkets sent list of Welsh people 'shielding' 8 April 2020 bbc.co.uk, accessed 23 April 2020 نسخة محفوظة 1 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.
  61. "First food boxes delivered to people shielding from coronavirus". ITV News. 3 April 2020. مؤرشف من الأصل في 1 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 8 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  62. "Coronavirus: Key workers to get free childcare in Wales". BBC. 6 April 2020. مؤرشف من الأصل في 29 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 8 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  63. "Coronavirus: Welsh Government announces £1.1bn funding". BBC News. 30 March 2020. مؤرشف من الأصل في 6 يونيو 2020. اطلع عليه بتاريخ 1 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  64. "Coronavirus in Wales: Schools may close, warns Vaughan Gething". BBC. 15 March 2020. مؤرشف من الأصل في 1 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 8 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  65. "Coronavirus: Key workers to get free childcare in Wales". BBC News. BBC. 9 April 2020. مؤرشف من الأصل في 29 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 6 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  66. "Coronavirus: Coronavirus: Schools in Wales to reopen on 29 June". BBC News. BBC. 3 June 2020. مؤرشف من الأصل في 7 يونيو 2020. اطلع عليه بتاريخ 6 June 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  67. "Coronavirus: Home abortions allowed in Wales during pandemic". BBC News. 1 April 2020. مؤرشف من الأصل في 1 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 1 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  68. Rimmer, MP, Al Wattar, BH, on behalf of the UKARCOG Members. Provision of obstetrics and gynaecology services during the COVID‐19 pandemic: a survey of junior doctors in the UK National Health Service. BJOG 2020; https://doi.org/10.1111/1471-0528.16313. 00: 000– 000. نسخة محفوظة 2020-06-07 على موقع واي باك مشين.
  69. "Virtual doctor appointments rolled out across Wales". Welsh Government. 3 April 2020. مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 3 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  70. "Coronavirus: Prisoner votes in Welsh local elections plan shelved". BBC. 9 April 2020. مؤرشف من الأصل في 1 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 9 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  71. Rees، Jenny (19 March 2020). "Seventy-five prison officers off sick or isolating". BBC News. مؤرشف من الأصل في 20 March 2020. اطلع عليه بتاريخ 20 March 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  72. Swansea prisoners test positive&2020-03-31T21:04:55.522Z&ns_fee=0&pinned_post_locator=urn:asset:077f9811-446c-452b-9773-f0a001e984af&pinned_post_asset_id=5e839f5aa8854e067111aa04&pinned_post_type=share "Three Swansea prisoners test positive". BBC News. 31 March 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-06-07. اطلع عليه بتاريخ 31 March 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة) وتحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة)
  73. "Coronavirus: Low-risk prisoners set for early release". BBC News. 4 April 2020. مؤرشف من الأصل في 1 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 9 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  74. "Coronavirus: Church and religious services off across Wales". BBC. 22 March 2020. مؤرشف من الأصل في 1 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 9 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  75. "Catholic Church suspends public worship to slow spread of coronavirus". ITV News. 19 March 2020. مؤرشف من الأصل في 22 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 9 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  76. "Six Nations: Wales v Scotland off because of coronavirus". BBC Sport. 13 March 2020. مؤرشف من الأصل في 13 March 2020. اطلع عليه بتاريخ 13 March 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  77. "Coronavirus: FAW extends suspension of all football in Wales". BBC Sport. 20 March 2020. مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 10 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  78. "UK supermarkets impose tight new rules to prevent hoarding". The Guardian. 18 March 2020. مؤرشف من الأصل في 30 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 8 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  79. "Coronavirus: Supermarkets limit shoppers as rules tighten". BBC. 24 March 2020. مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 8 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  80. "Cases and tests, by Local Authority of residence". Public Health Wales. 16 May 2020. مؤرشف من الأصل في 4 يونيو 2020. اطلع عليه بتاريخ 16 May 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  81. "Coronavirus: Wales care home and hospital deaths pass 1,000". BBC. 28 April 2020. مؤرشف من الأصل في 1 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  82. "Coronavirus: Second health board under-reported deaths". BBC. 28 April 2020. مؤرشف من الأصل في 1 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  83. "Cumulative deaths by Health Board of Residence See Tab: Deaths)". public.tableau.com/profile/public.health.wales.health.protection#!. مؤرشف من الأصل في 4 يونيو 2020. اطلع عليه بتاريخ 16 May 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  84. "Coronavirus cases in Wales: How many people have died?". www.bbc.co.uk. 25 April 2020. مؤرشف من الأصل في 4 يونيو 2020. اطلع عليه بتاريخ 26 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)