هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
يرجى مراجعة هذه المقالة وإزالة وسم المقالات غير المراجعة، ووسمها بوسوم الصيانة المناسبة.

حمية زمنية

من دار الحكمة
اذهب إلى التنقلاذهب الى البحث

حمية زمنية (بالإنجليزية: Chrono Diet)‏ وهي مجال من مجالات علوم التغذية سعى إلى تطوير فهم كيفية تأثير وقت تناول الطعام على صحتنا . حيث أنها استندت إلى العلاقة بين أنماط الأكل الزمنية والإيقاعات الحيوية والصحة الأيضية.[1][2] الإيقاعات الحيوية هي دورات حيوية يومية توافق علم وظائف الأعضاء والسلوك مع العالم الزمني. تدرس الحمية الزمنية كيف يمكن أن يؤثر توقيت تناول الطعام على الإيقاعات الحيوية والعمليات الأيضية مثل أيض الجلوكوز والدهون وحساسية الأنسولين وإنفاق الطاقة والأيض بعد تناول الطعام .[1]

نظرة عامة

تعود أصول الحمية الزمنية إلى العقود الأخيرة، طورَّها طبيب التغذية الفرنسي آلان ديلابوس عام 1986.[3] استنادًا إلى مفهوم الساعة البيولوجية الداخلية للجسم، قام ديلابوس بتطوير الحمية الزمنية للمساعدة في تعزيز الهضم وتحسين مستويات الطاقة وإدارة الوزن.[4]

مبادئ الحمية الزمنية

تقوم الحمية الزمنية على مبادئ أساسية تشمل:[2][4]

تأثير الحمية الزمنية

التأثيرات المحتملة للحمية الزمنية على جسم الإنسان تشمل :[1][5][6]

تحديات عند اتباع الحمية الزمنية

هناك بعض التحديات التي قد يشعر بها من يلتزم بمبادئ الحمية الزمنية مثل:[7]

انظر أيضًا

المراجع

  1. 1٫0 1٫1 1٫2 Flanagan، Alan؛ Bechtold، David A.؛ Pot، Gerda K.؛ Johnston، Jonathan D. (2021-04). "Chrono-nutrition: From molecular and neuronal mechanisms to human epidemiology and timed feeding patterns". Journal of Neurochemistry. ج. 157 ع. 1: 53–72. DOI:10.1111/jnc.15246. ISSN:1471-4159. PMID:33222161. مؤرشف من الأصل في 2023-05-28. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  2. 2٫0 2٫1 BDA. "Chrono-nutrition a new dietary dimension". www.bda.uk.com. مؤرشف من الأصل في 29 مايو 2023. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-28. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  3. "Chrono-nutrition: How to lose weight by scheduling your meals-Health News , Firstpost". Firstpost (بEnglish). 2019-10-21. Archived from the original on 2023-06-01. Retrieved 2023-05-29. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  4. 4٫0 4٫1 "Chrono Diet | Diet Beginner". www.dietbeginner.com. مؤرشف من الأصل في 29 مايو 2023. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-28. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  5. Pot, Gerda K. (2021-06). "Chrono‐nutrition – an emerging, modifiable risk factor for chronic disease?". Nutrition Bulletin (بEnglish). 46 (2): 114–119. DOI:10.1111/nbu.12498. ISSN:1471-9827. Archived from the original on 2022-12-28. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  6. Katsi, Vasiliki; Papakonstantinou, Ilias P.; Soulaidopoulos, Stergios; Katsiki, Niki; Tsioufis, Konstantinos (2022-01). "Chrononutrition in Cardiometabolic Health". Journal of Clinical Medicine (بEnglish). 11 (2): 296. DOI:10.3390/jcm11020296. ISSN:2077-0383. Archived from the original on 2022-12-23. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  7. Hawley, John A.; Sassone-Corsi, Paolo; Zierath, Juleen R. (1 Nov 2020). "Chrono-nutrition for the prevention and treatment of obesity and type 2 diabetes: from mice to men". Diabetologia (بEnglish). 63 (11): 2253–2259. DOI:10.1007/s00125-020-05238-w. ISSN:1432-0428. Archived from the original on 2023-04-06.